قبل معركة أحد، والمسلمون عددهم ٧٠٠ مجاهد والكفار عددهم ٣ آلاف مقاتل، وعند ثنية الوداع رأى النبي لواء كامل، جيد التجهيز من الفرسان والمقاتلين، أتضح أنهم حلفاء أبن سلول من اليهود، يعرضون علي النبي معاونته في قتال كفار قريش
فقال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: “أوقد أسلموا؟”
قالوا: لا يارسول الله.
قال الرسول )صلى الله عليه وآله(: “مروهم فليرجعوا، فإنا لا نستعين بالمشركين على المشركين”.